الإقتصاد السوري في ظل الرئيس السابق بشار الأسد

كيف كان الإقتصاد السوري في ظل  بشار الأسد 

منذ إنطلاق الأزمة السورية في عام 2011 بدأ الإقتصاد السوري بالتراجع وخصوصا بعد سيطرت الحركات الكردية المدعومة من أمريكا على آبار النفط في سوريا مما أدى إلى نقص في الكهرباء 
والمشتقات  النفطية بالإضافة للحصار الاقتصادي التي فرضته الدول الأوربية عبر قانون قيصر 
وهذا ما أثقل كاهل المواطن السوري من غلاء في المعيشة 

الإقتصاد السوري في ظل الرئيس السابق  بشار الأسد
الاقتصاد السوري 


كيف تعامل بشار الأسد مع الوضع المعيشي 

في ظل الحصار الإقتصادي الذي فرض على النظام السورب وخروج آبار النفط من يد النظام 
وتراجع المستوى المعيشي للمواطنين 
كل ذلك جعل من النظام السابق يفرض حلولا 
وقيودا على المواطن السوري 
من ضمن الحلول التي أوجدها نظام الأسد 
فرض حواجز أمنية على الطرق الواصلة بين المحافظات السورية لجمع الآتاوات من ناقلي البضائع 
كذلك اعتمد النظام السابق على الدعم الإيراني بخصوص مادة القبول 
واعتمد على روسيا بخصوص القمح 
أما القيود التي فرضها النظام السابق على المواطن السوري فهو عبر إنشاء نظام تقنين لاحتياجاته 
من الغاز والمازوت  والبنزين والخبز عبر ما يسمى البطاقة الذكية 
بالإضافة لفرض رسوم جمركية مرتفعة على البضائع 
كذلك فرض ضرائب على أصحاب المعامل والمصانع 
من خلال هذه الإجراءات الجائرة  استطاع النظام 
السوري السابق بقيادة بشار الأسد أن يقود مركب سوريا الإقتصادي  ببطء وبمشقة 

الإقتصاد السوري في ظل الرئيس السابق  بشار الأسد
البتول للتعلم عبر الحكايا

تعليقات

ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق
    google-playkhamsatmostaqltradent