ساره حجازي الناشطه في حياتها تطالب بمثليه الجنس وفي اخرتها تقوم بالانتحار
![]() |
ساره حجازي الناشطه في حياتها تطالب بمثليه الجنس وفي اخرتها تقوم بالانتحار |
استمرت سارة حجازي بالدفاع عن حقها كامرأة مثلية الجنس، وطالبت بالمساواة
والعدالة الاجتماعية، وما عرضها للاستهداف الأمني، والتي كان أبرزها قضية
(علم الرينبو) حيث عانت على أثر حبسها 3 شهور من تعذيب نفسي وأقدمت
على محاولة الانتحار,وبعد نجاتها من محاولة انتحار سابقة، سافرت سارة إلى كندا
للابتعاد عن التهديدات الأمنية والاجتماعية، وهو ما شكل لها حالة نفسية بالشعور
بالنفي والترحيل القسري، والذي انتهى بالانتحار.
ماهي ساره حجازي النتحره بكندا
سارة حجازي ناشطة حقوقية مصرية تبلغ من العمر 30 عاما,سارة حجازي أحدالنشطاء المصريين المدافعين عن حقوق الانتماء للمثلية والتنوع الجنس المعروفين,
تم القبض عليها عل ذمة قضية رفع علم (قوس قزح) وبدعوى الترويج
في عام 2017، دعت لفعالية على شبكات التواصل الاجتماعي بعنوان (ادعم
لمعتقدات للافكار الشاذه والتحريض علي الفسق والفجور,عملت كإخصائية في
تكنولوجيا المعلومات مع شركة مصرية قبل أن تبدأ ملاحقتها القانونية جراء التهم
المرتبطة بالمثلية الجنسية الممنوعة في مصر.
ساره حجازي الناشطه في حياتها تطالب بمثليه الجنس وفي اخرتها تقوم بالانتحار
الحب) بهدف دعم تقبل المثلية الجنسيه أكثر، ولكن المفاجأة بأن أول من هاجمها رجل
ناشط مثلي الجنس، والذي كان يعتبر أن الدفاع عن المثلية في البلاد حكر عليه،
وفق صفحة (برة السور)لدعم المثليين على فيسبوك واتهمت سارة بالانضمام إلى
(جماعة أسست على خلاف أحكام القانون، الغرضمنها تعطيل أحكام الدستور
والقانون، والترويج لأفكار ومعتقدات تلك الجماعة بالقول والكتابة، والتحريض على الفسق والفجور في مكان عام).