موده الادهم تورط الشعب المصري : مصر كلها علي التطبيقات مبهدلين الدنيا
جمله قالتها موده الادهم للمحكمه في قضيه الفسق والفجور,معملتش حاجه ومصر كلها علي التطبيقات مبهدلين الدنيا,فعلا ولكن ما السبب الرئيسي في هذه الجمله
والاجابه موده الادهم وحنين حسام وغيرهم الذي يأمرون الشباب بالدخول علي
التطبيق لكسب المال في ظل احتياجات الشباب يوافقون علي هذا ولكن لو كانو
يهمهم الشباب كانو قالو لهم فكره مشاريع بسيطه تسد احتياجهم ولكن اختارو
المكسب السهل السريه وهو التطبيقات الذي ينتج عنها الافعال الاباحيه والفسق
والفجور وكل هذا ينتج عنه السجن الذي يليق بهذه الاشكال.
وتواجه المتهمتان 9 اتهامات قامت على إثرها النيابة العامة بإحالتهما بصحبة
موده الادهم وجملتها في المحكمه
وتواجه المتهمتان 9 اتهامات قامت على إثرها النيابة العامة بإحالتهما بصحبة
3 آخرين للجنايات، وهما: "الاعتداء على قيم ومبادئ الأسرة المصرية والمجتمع،
اشتركا مع آخرين فى استدراج الفتيات واستغلالهم عبر البث المباشر، ارتكاب جريمة
الاتجار بالبشر، تلقيا تحويلات بنكية من إدارة التطبيق مقابل ما حققاه من مشاهدة،
نشر فيديوهات تحرض على الفسق لزيادة نسبة المتابعين لها، التحريض علي الفسق،
عضوتان بمجموعة "واتس أب" لتلقى تكليفات استغلال الفتيات، تشجيع الفتيات
المراهقات على بث فيديوهات مشابهة، الهروب من العدالة ومحاولة التخفى وتشفير
هواتفهما وحساباتهما".
موده الادهم تورط الشعب المصري : مصر كلها علي التطبيقات مبهدلين الدنيا
ولكن العقوبات في القانون معروفه لدي رجال القانون تنص علي عقوبات علي حسب
الجريمه وقضيه الفسق والفجور لي موده الادهم تنص علي الاعتداء على مبادئ
وقيم أسرية في المجتمع المصرى: يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر، وبغرامة
لا تقل عن خمسين ألف جنيه ولا تجاوز مائة ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين،
كل من اعتدى على أي من المبادئ أو القيم الأسرية في المجتمع المصري
(المادة 25 من قانون 175 لسنة 2018) في شأن مكافحة جرائم تقنية المعلومات.
موده الادهم تورط الشعب المصري : مصر كلها علي التطبيقات مبهدلين الدنيا
وكانت أمرت النيابة العامة بإحالة المتهمتين "حنين حسام" و"مودة الأدهم" و3 آخرين إلى المحاكمة الجنائيَّة مع استمرار حبسِهم، بعد أن أُعيدَ حبسُ المتهمةِ
«حنين حسام» عقبَ مواجهتها بدليلٍ جديدٍ أسفرَ عنه فحصُ أجهزتها الإلكترونية
المضبوطة؛ وذلك لاتهام الفتاتين بالتعدي على المبادئ والقيم الأُسريَّةِ في المجتمع
المصري، وإنشائهما وإدارتهما حسابات خاصة عبر الشبكة المعلوماتية لارتكاب تلك
الجريمة.